تقنية الطلاء الشمسي تحول الجدران والأسطح إلى مولدات طاقة نظيفة عبر طلاءات تعتمد على الهيدروجين أو النقاط الكمومية أو البروفيسكايت.
مصدر الصورة:
Solarreviews
لم تعد فكرة الطلاء الشمسي حكرًا على الخيال العلمي، بل أصبحت محور أبحاث علمية متقدمة. تخيل جدارًا أو سطح منزل قادرًا على توليد الكهرباء بمجرد طلائه. لا يشير المصطلح إلى منتج واحد محدد، بل يصف ثلاث تقنيات تجريبية واعدة تحمل إمكانية تحويل الأسطح العادية إلى مصادر للطاقة المتجددة.
تعزيز الأنظمة الشمسية الحالية عبر إضافة طبقات تولد طاقة إضافية للأسطح المزودة مسبقًا بألواح شمسية.
استخدامه في المركبات مثل السيارات والحافلات لتمكينها من توليد الطاقة مباشرة من الطلاء.
إمكانية أن يصبح مصدرًا مستقلًا للطاقة، لتزويد المنازل والشركات بالكهرباء دون الاعتماد على الألواح التقليدية، مع تحسن الكفاءة والمتانة.
استغلال الأسطح المهملة وتحويل الجدران والأسطح والمركبات وحتى الأسوار إلى مصادر لتوليد الطاقة دون الحاجة إلى منشآت كبيرة.
تحسين الكفاءة وخفض التكلفة، حيث ارتفعت كفاءة خلايا البروفيسكايت من أقل من 4% عام 2009 إلى أكثر من 25% بحلول 2021، فيما تُظهر تقنيات النقاط الكمومية تطورات واعدة.
تقليل الأثر البيئي، إذ إن تصنيع الطلاء الشمسي يتطلب درجات حرارة منخفضة ومواد أبسط مقارنة بإنتاج الألواح السيليكونية التي تستهلك طاقة عالية.
تحسين المتانة ومقاومة العوامل الجوية مثل الأشعة فوق البنفسجية والرطوبة وتغيرات الحرارة.
تطوير معايير تصنيع موحدة وضمان جودة التطبيق.
النماذج لا تزال تجريبية في المختبرات، بينما ما زال الاستخدام التجاري يحتاج إلى سنوات قبل الانتشار الواسع.
يرجى الاشتراك للحصول على وصول غير محدود إلى ابتكاراتنا.