مسابقة وطنية جديدة تدعو الطلاب لاستخدام الذكاء الاصطناعي لحل مشكلات واقعية ومشاركة أفكارهم الكبيرة مع العالم
مصدر الصورة:
ai.gov
في عام
2025، أطلقت الولايات المتحدة تحدي الذكاء
الاصطناعي الرئاسي، وهي مسابقة وطنية موجهة للطلاب من رياض الأطفال وحتى الصف
الثاني عشر.
قدمت السيدة
الأولى ميلانيا ترامب المسابقة لمساعدة الشباب على استكشاف كيف يمكن للذكاء
الاصطناعي أن يجعل الحياة أفضل للجميع.
الهدف
بسيط: تمكين الطلاب من استخدام إبداعهم ومهاراتهم التقنية لبناء شيء ذو قيمة
حقيقية.
يُدعى
الطلاب إلى ابتكار حلول مدعومة بالذكاء الاصطناعي لمواجهة تحديات واقعية، ويمكنهم
العمل بمفردهم أو ضمن فرق.
من بين
الأفكار المقترحة للمشاريع:
ينبغي
أن يوضح كل مشروع كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساهم ولماذا تعد الفكرة مهمة.
وسيركز المحكمون على الإبداع والأثر الواقعي ووضوح التفكير.
هذا
التحدي ليس مجرد مسابقة، بل هو تجربة تعليمية.
العديد
من الطلاب لا يحصلون على فرصة لتعلم الذكاء الاصطناعي في المدارس، على الرغم من
أنه أصبح بالفعل جزءًا من حياتنا اليومية.
توفر
هذه المسابقة لهم فرصة للاستكشاف والبناء وفهم كيفية عمل التكنولوجيا في الحياة
الواقعية. كما تشجع المعلمين على إدخال مزيد من التعلم العملي إلى الفصول الدراسية.
سيستمر
التحدي حتى نهاية عام 2025. وسيُدعى المتأهلون إلى العاصمة واشنطن لعرض أفكارهم.
وهناك
سيلتقون بقادة في مجالات التعليم والتكنولوجيا والحكومة، وقد يحصل بعضهم على دعم
لتطوير مشاريعهم إلى ما بعد المسابقة.
إنها
فرصة للطلاب لإسماع أصواتهم ورؤية أن أفكارهم قادرة فعلًا على إحداث فرق.
يرجى الاشتراك للحصول على وصول غير محدود إلى ابتكاراتنا.