نظرة مبسّطة على كيفية عمل التنقية والترشيح والتعقيم الذاتي معًا لتحسين جودة المياه اليومية.
مصدر الصورة:
live larq
المشكلة ليست في الوصول إلى المياه لدى الكثير من الناس، بل في جودتها. حتى المياه المعالجة قد
تحتوي على الكلور أو آثار أدوية أو مركّبات PFAS. أما الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام، فغالبًا ما
تواجه مشكلات مثل الروائح وتراكم البكتيريا والحاجة إلى التنظيف المتكرر.
فهم كيفية تعامل التقنيات الحديثة مع هذه المشكلات يساعد في توضيح سبب وجود
منتجات مثل
PureVis™ 2 وما الذي تحاول معالجته بالفعل.
يعتمد النظام على مزيج من الأشعة فوق البنفسجية UV-C و ترشيح Nano Zero، ولكل منهما دور مختلف:
هذا الدمج يوضح الفرق بين ما تزيله الأشعة وما يزيله الفلتر—وهو أمر لا يدركه الكثير
من المستهلكين.
تُظهر الدراسات أن 75٪
من الناس يعانون من الجفاف المزمن دون ملاحظة
ذلك.
تستخدم الزجاجة مستشعرات تقيس كل رشفة وترسل البيانات إلى التطبيق، لتقديم
صورة واضحة عن نمط الشرب، والأهداف اليومية، ومستوى الالتزام.
هذا النظام لا يغيّر من طبيعة المياه نفسها—لكنه يغيّر وعي المستخدم،
ما قد يؤدي إلى تحسين عادات الترطيب.
غالبًا ما تتجمع البكتيريا داخل الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام أو حول
الغطاء. في
PureVis™ 2، تُفعَّل مصابيح
UV-C كل ساعتين تلقائيًا.
وبما أنها تستخدم مصابيح
LED غير سامة بدلًا من المصابيح المحتوية على الزئبق، فإن دورات التنظيف تكون
آمنة وخالية من المواد الكيميائية.
الهدف ليس فقط تنقية المياه، بل منع الروائح ونمو الميكروبات داخل
الزجاجة وتقليل الحاجة للتنظيف اليدوي المستمر.
يؤثر الجفاف على عدة جوانب مهمة:
من خلال تحسين الطعم، وتقليل الملوثات، وزيادة الوعي بالترطيب، يحاول
النظام دعم عادة الشرب المنتظم التي يفتقر إليها الكثيرون.
يتضمن التصميم ميزات عملية، من بينها:
تختلف المواصفات قليلًا بين حجم 23 أونصة و34 أونصة، لكن المبدأ العام ثابت
في جميع الإصدارات.
تُظهر الاختبارات المستقلة أن الفلاتر تستوفي معايير NSF/ANSI 42 & 53، ما يعني
أنها تقلل من:
وهي المعايير المستخدمة عادة لتقييم أداء فلاتر المياه المنزلية.
تركّز المراجعات على ثلاثة جوانب متكررة:
يشير بعض المستخدمين إلى السعر أو قلة الدقة أحيانًا في قياس الرشفات، لكن التعليقات عمومًا تسلّط الضوء على الاستخدام اليومي العملي أكثر من أي شيء آخر.
يرجى الاشتراك للحصول على وصول غير محدود إلى ابتكاراتنا.