Halliday Glasses - النظارات الذكية التي تقدم لك رؤية خفية لا يراها الآخرون

ماذا لو كان بإمكانك رؤية كل ما تحتاجه على جهازك دون أن يعلم أحد أنك تنظر إليه؟

مصدر الصورة:

Halliday Global

لطالما وعدت النظارات الذكية بتوفير تجربة اتصال سلسة، لكن للأسف كانت تصاميمها الكبيرة والشاشات الظاهرة والتفاعلات المعقدة تجعل استخدامها غير مريح في الحياة اليومية. ولكن مع نظاراتHalliday ، يتم تقديم تجربة جديدة كليًا. فهي تجمع بين الذكاء الاصطناعي المتقدم وشاشة غير مرئية لا يراها سوى من يرتديها. لا توهج، لا تشويش بصري—فقط وصول سهل وسري للمعلومات عند الحاجة إليها.

التكنولوجيا يجب أن تكون جزءًا طبيعيًا من حياتنا اليومية، دون أن تبرز أو تشتت انتباهنا. ومن هنا جاء نظام التحكم المدعوم بخاتم، الذي يتيح لك التفاعل مع النظارة  بكل بساطة ودقة. فبلمسة خفيفة وغير مرئية من يدك، يمكنك التنقل بين الإشعارات والبيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والمعلومات الأخرى بكل سهولة ودون تعقيد، وبشكل فوري.

تزن نظارات 35 Halliday Glasses جرامًا فقط، أي أخف من نظارات الشمس التقليدية، مما يضمن راحة استثنائية للاستخدام الطويل. التصميم البسيط والمتقن يجمع بين التكنولوجيا المتطورة والجمالية الرفيعة، مما يجعلها تعمل كنظارات يومية دون أن تكشف عن إمكانياتها المتقدمة.


على عكس النظارات الذكية الأخرى التي تتطلب عدسات مخصصة ومكلفة، فإن عدسات Halliday Glasses مدمجة في الإطار ويمكنها استيعاب العدسات الطبية القياسية من أي مزود بصري. كما يضمن النظام البصري القابل للتدوير محاذاة دقيقة مع رؤية المستخدم، مما يعزز الوضوح وسهولة الاستخدام.

مع 12 ساعة من الاستخدام المتواصل وأكثر من 100 ساعة في وضع الاستعداد، تم تصميم نظارات Halliday Glasses لتقديم أداء مستمر طوال اليوم. سواء كنت في الاجتماعات، أثناء التنقل، أو في الأوقات الاجتماعية، فهي تتيح لك الوصول المستمر إلى المعلومات الهامة دون الحاجة للتحقق المستمر من هاتفك.


في المتوسط، يقوم الشخص العادي بفتح هاتفه 200 مرة يوميًا، ويضطر للتحرك لمسافة 130 قدمًا بلا حاجة فقط للتحقق من الإشعارات. لكن مع نظارات Halliday Glasses ، يتم القضاء على هذه العادة. التحديثات الهامة ستُعرض أمامك في لمحة سريعة ودون انقطاع، مما يوفر لك وقتك وجهدك.

Lock

لقد تجاوزت حدودك المجانية لمشاهدة المحتوى المميز لدينا

يرجى الاشتراك للحصول على وصول غير محدود إلى ابتكاراتنا.