تخطط إستونيا لتغييرات كبيرة بحلول عام 2030 لتحسين حياتها الرقمية، مع التركيز على المهارات والأمان والإنترنت الأسرع والخدمات الأفضل.
مصدر الصورة:
mkm.ee
تُعرف
إستونيا بالفعل بأنها واحدة من أكثر الدول رقمية في العالم، والآن تمضي بخطوات
أبعد مع الأجندة
الرقمية 2030.
تمثل هذه الخطة
طويلة المدى من الحكومة هدفًا لجعل الحياة أسهل وأكثر أمانًا وترابطًا من خلال
التكنولوجيا.
ولا تقتصر
الاستراتيجية على إضافة أدوات جديدة، بل تهدف إلى مساعدة الناس وتحسين الخدمات
العامة وضمان استعداد البلاد للمستقبل. وتجمع الخطة بين المدارس والشركات والمكاتب
الحكومية والمواطنين.
تقوم
أجندة 2030 على أربعة محاور رئيسية:
على
عكس العديد من الدول التي تركز فقط على التكنولوجيا، تركز إستونيا في خطتها على
الأشخاص الذين يستخدمونها.
تم إعداد
الأجندة بمشاركة واسعة من المدارس والخبراء والمستخدمين اليوميين، وبدعم وتمويل
كامل من الحكومة لضمان التنفيذ الفعلي.
ليست المسألة
مجرد إضافة تطبيقات أو مواقع إلكترونية، بل تغيير طريقة عمل الخدمات لضمان أن
التكنولوجيا تخدم الجميع.
تشمل
بعض المشاريع الجارية ضمن الخطة:
يرجى الاشتراك للحصول على وصول غير محدود إلى ابتكاراتنا.