طريقة أصغر للحفاظ على طاقة ساعتك الذكية طوال اليوم
شاحن صغير الحجم يغيّر الطريقة التي يحافظ بها مستخدمو الساعات الذكية على طاقة أجهزتهم، من خلال شحن لاسلكي مغناطيسي سريع وتصميم يسهُل حمله واستخدامه في أي لحظة من اليوم.
مصدر الصورة:
HUAWEI Watch SuperCharger
نظرة جديدة على شاحن
HUAWEI Watch SuperCharger
تم تطوير HUAWEI WATCH Wireless SuperCharger (الجيل الثاني) ليجعل عملية شحن الساعة الذكية أكثر
بساطة ومرونة من أي وقت مضى. فبدلاً من الاعتماد على الكابلات الطويلة أو قواعد
الشحن التي تتطلب مساحة مخصّصة، يأتي هذا الشاحن بحجم صغير يمكن حمله في اليد
بسهولة، وبآلية مغناطيسية تجعل الساعة تلتقط موضعها على الفور دون أي جهد من
المستخدم.
جاء التصميم ليخدم
فكرة واضحة: أن يبقى الشحن جزءًا طبيعيًا من الحركة اليومية، لا خطوة منفصلة تتطلب
تجهيزات إضافية أو مكانًا ثابتًا.
ويعتمد الجيل الثاني على هيكل مصنوع من سبائك الألومنيوم، مع تشطيب رملي
يمنحه ملمسًا ناعمًا ومظهرًا متناسقًا، مما يجعله مناسبًا للاستخدام اليومي دون أن
يظهر عليه التآكل بسهولة. وفي الداخل، تم تعديل
بنية الملف لتدعم قدرة شحن لاسلكي تصل إلى 7.5 واط، وهو ما يسمح
للساعات المتوافقة بإعادة الشحن بكفاءة أكبر ووقت أقصر. وتساعد الوسادة
المغناطيسية على محاذاة الساعة تلقائيًا، ما يجعل العملية تتم بسرعة حتى في أثناء
الحركة أو في الأماكن الضيقة. ومع وجود أنظمة حماية
متكاملة ضد ارتفاع الحرارة أو زيادة التيار أو وجود أجسام معدنية بين الجهاز
والساعة، يحافظ الشاحن على مستوى ثابت من الأمان خلال كل عملية شحن.
كيف ينسجم هذا الشاحن مع الاستخدام اليومي؟
تم تصميم
SuperCharger ليكون جزءًا طبيعيًا من الحياة اليومية. فحجمه الصغير يجعل حمله في الجيب أو
في حقيبة صغيرة أمرًا بسيطًا، وهذا ما يوفّر مرونة كبيرة للأشخاص الذين يتنقلون
باستمرار ولا يجدون دائمًا فرصة للعودة إلى مكتب أو مكان ثابت للشحن.
ويضيف التصميم
المغناطيسي طبقة من السهولة، إذ لا يحتاج المستخدم إلى ضبط زاوية الساعة أو التأكد
من محاذاتها، بل يكفي وضعها فوق السطح لتبدأ عملية الشحن مباشرة.
ويقدّم الشاحن خرجًا لاسلكيًا سريعًا يدعم مجموعة واسعة من ساعات HUAWEI، بما في ذلك سلسلة GT وسلسلة WATCH قبل وبعد مايو 2025. ومع الحماية المدمجة
في كل جلسة شحن، يمكن للمستخدم الاعتماد على الشاحن في مختلف الأوقات، سواء لزيادة
بسيطة في الطاقة أثناء العمل أو لإعادة شحن أكبر أثناء السفر أو التنقل.
خطوة عملية نحو شحن أكثر مرونة أثناء التنقل
تبرز أهمية هذا النوع من الشواحن الصغيرة في ظل اعتماد ملايين المستخدمين
على ساعاتهم الذكية في متابعة النشاط اليومي، وقياس الصحة، واستقبال التنبيهات،
وإدارة المواعيد. ومع هذا الاستخدام المستمر، يصبح الشحن جزءًا أساسيًا من الحفاظ
على أداء الساعة.
يوفّر الشاحن المحمول
حلًا مناسبًا للأيام الطويلة، وللرحلات التي لا تتوفر فيها منافذ كهربائية بسهولة،
وللمستخدمين الذين يفضّلون حمل أقل عدد ممكن من الملحقات.
كما أن الاستغناء عن الكابلات والشواحن الكبيرة يخفّف من عبء التنقل ويمنح
شعورًا أكبر بالترتيب، إذ يصبح الشاحن أداة صغيرة يمكن الاعتماد عليها دون الحاجة
لأي تجهيزات إضافية. وهذا يعزّز من سلاسة استخدام الأجهزة الذكية ضمن إيقاع الحياة
الحديثة.
لقد تجاوزت حدودك المجانية لمشاهدة المحتوى المميز لدينا
يرجى الاشتراك للحصول على وصول غير محدود إلى ابتكاراتنا.
Get The Latest In Innovation
Join Our Newsletter
Where bold ideas find bold readers.
